شَمسُ وأَصيلُ والناي لهما غنّى
فتمايلت القدود، وتوردت الخدود
فهبت للشكِ ثورة..
رُبَّ
من نقر الدُّفِ
والحبيب لازال يُغني:
على بلدي المحبوب وديني.
ويرد الحبيب:
مصرُ التي في خاطري وفي دمي
من منكمُ يحبها مثلي أنا.
وأرد أنا: أنا
أيها الفاضل الكريم شاعرنا الرائع
كل الود تحية
|