نحن ننظر إلى مهرجان الحياة من نافذة جسمنا لا خروج منه،،،نمشي في طريق ذاهبة إلى الله ،،،وينظر الله إلى عقولنا - ما تعرف في هذه الطريق -،،وعنده نحطّ الرحال يا أديبة ،،ونخرج من حبسنا الطينيّ إلى الحياة الخالدة نختلط فيها ،،بعد أن يَرحمُ الله مَن عرفه ،،،وأرجو لك رحمته
|