قال الشيخ حمود التويجري -رحمه الله :
(( إذا كانت هذه الأمور الشركية قد راجت على الشيخ محمد زكريا الكاندهلوي الذين يصفونه بأنه
ريحانة الهند وبركة العصر والمحدث الكبير شيخ الحديث وشيخ المشايخ
والمشرف الأعلى لجماعة التبليغ وأعلم الناس عندهم .....وراجت على ابي الحسن الندوي الصوفي التبليغي الذي اغتر به كثير من المنتسبين الى العلم وظنوا انه من كبار العلماء في زماننا وهو في الحقيقة من المفلسين من علم التوحيد والسنة ....)) القول البليغ ( ص71)
|